الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
من طرف تقديم:
مرحلة الجوالة هى إمتداد زمنى للحركة الكشفية – التى تبدأ بالأشبال فالكشافة ثم المتقدم .. بهدف إكتساب الشباب للمزيد من التجارب والخبرات التى تحقق النجاح فى الحياة, بعد أن تتاح لهم الفرصة ليعتنقوا الفضائل والقيم والعادات الحميدة فى فترة هامة – جسدياً وعقلياً – من أعمارهم ..
وينطبق هذا على كل شاب ينضم لمرحلة الجوالة سواء كان أو لم يكن منتسباً للحركة الكشفية من قبل.
وهذا الامتداد لابد وأن يكون تحت مظلة الوعد والقانون حتى تتجسد معانيهما بصورة واضحة وملموسة فى سلوك واتجاهات كل جوال. ليستمر تمسكه بالقيم والتقاليد الأصيلة طوال حياته .. فالجوال الحقيقى هو (المواطن الذى يعبد الله ويبنى الحياة).
1907 تكوين مرحلة الكشافة للفتية من 11 – 17 سنة.
1914 تكوين مرحلة الأشبال للفتية من 8 – 11 سنة.
1918تكوين مرحلة الجوالة للشباب من 18 – 25 سنة.
1945 تقسيم مرحلة الكشافة إلى :
- مرحلة الفتيان من 11 – 14 سنة.
- مرحلة الكشاف المتقدم من 14 – 17 سنة.
غرض مرحلة الجوالة:
يمكن تحديد غرض مرحلة الجوالة فى أنه:
(الإندماج فى المجتمع. والعمل معه والإنتاج له).. ويتم الوصول الى هذا الغرض من خلال إندماج الجوال فى الرهط والعشيرة.. واشتراكه فى أنشطتهما .. حيث تتاح له فرص التدريب, واكتساب المهارات والثقة فى قدراته وفى نفسه, فيتحمل مسئولية ما يوكل اليه من أعمال, لأنه أهل لهذه المسئولية،ومع حبه للخير وسعيه لخدمة الآخرين .. يندمج فى هيئات المجتمع ويعمل معها. مصداقا للمبدأ القائل (ما استحق أن يولد من عاش لنفسه فقط).
ولهذا يسعى المسئولون عن مرحلة الجوالة الى تحقيق غرضها عن طريق ترجمة الأهداف التربوية للمرحلة الى برامج عملية يمارسها الجوالون.
أهداف مرحلة الجوالة:
1- تشجيع الشباب على اتخاذ قراراتهم بأنفسهم وأن يكونوا مواطنين متحملين لمسئولياتهم.
2- تشجيع التنمية الذاتية ليستطيع الشاب من اختيار نمطا لحياته وتحديد هويته واكتساب المهارات وتكوين اتجاهاته الخاصة.
3- توفير الفرص للمشاركة فى الأنشطة الجماعية الموجهة لتكوين الصداقات القوية الدائمة.
4- إشباع الحاجة الى استكشاف الذات والحرية الشخصية داخل إطار المسئولية الجماعية.
5- تهيئة فرص النمو الجسمانى والمشاركة فى الأنشطة الخلوية.
6- توعية وإدراك الشباب بحاجات المجتمع والمشاركة فى تلبية تلك الحاجات والمساعدة فى تنمية مجتمعاتهم.
7- توفير المناخ الذى يحقق ترسيخ القيم على الأسس الروحية العميقة مع روح المرح.
محاور مرحلة الجوالة:
الصخور الخمسة ( الألحاد / التدخين / شرب الخمر / المراهنات / الأنانية )
تنظيم وإدارة العشيرة:
الجوال:
هو الشاب المنتمى لعشيرة الجوالة ويتراوح عمره بين 17, 25 عاماً وهذه الفترة من العمر تتفق بما لها من خصائص وميزات فكرية وجسدية – مع الغرض التربوى الذى حددته الحركة الكشفية فى مرحلة الجوالة.
فوسائل التربية وإجراء التجارب لاكتساب الخبرات تكون عادة خلال هذه الفترة من حياة الإنسان, ليدخل بعدها فى معترك الحياة بإرادة قوية وعزيمة جادة تكسبه الثقة وتمنحه القدرات اللازمة لحياة أفضل.
ويتفق هذا تماماً مع رأى علماء النفس بل ويتفق أيضاً مع تراثنا وقيمنا الدينية فقد ورد فى الاثر.
"لاعب إبنك سبعا, وأدبه سبعا, وآخيه سبعا ثم أترك له الحبل على الغارب"
وبعد إكتساب الخبرات والقيم والاتجاهات الطيبة, يجد الجوال نفسه قادراً على أن يقود قاربه فى الحياة بنجاح, مجتازا الصعاب التى تصادفه, متجهاً الى السعادة المنشودة, وتكون متعته الحقة فى العمل الاجتماعى والإنسانى داخل المواقع المختلفة فى المجتمع, وهذا غاية ما نطلبه من الجوال.
- فيقود أو يساعد فى قيادة الفرق الكشفية.
- أو يصبح عضوا فى لجان الأنشطة بالأندية والمؤسسات الشبابية.
- أو ينضم لعضوية الجمعيات والمؤسسات الخيرية والاجتماعية.
مع إستمراره فى ممارسة الأنشطة والهوايات التى كان يزاولها فى عشيرته من قبل اذا ما رغب فى ذلك.
الرهط:
هو جماعة من الجوالين(4- 8 جوال) يختارون رائدا لهم من بينهم إقتناعا منهم بأنه الأكفأ لقيادتهم كرهط مترابط متكامل, كما يختارون مساعدا للرائد.
ويجب أن توزع المسئوليات داخل الرهط, ليكون لكل جوال دوره وإيجابيته فى الأنشطة التى تقرها الجماعة, وبذلك يتواجد بالرهط قيادات نوعية متخصصة لادارة العمل مع رائد الرهط حتى تتاح فرص القيادة لجميع الأعضاء ( من خلال تحمل مسئوليات مساعد رائد الرهط ، أمين سر الرهط ، أمين صندوق الرهط ، مسئول العلاقات والإعلام ، أمين العهدة ، المسامر) فيشعر كل منهم بأهميته وقيمته مما يشجعه على الاستقرار والاستمرار مع الرهط والعشيرة, وفى نفس الوقت يتكاتف الجميع للوصول برهطهم الى المستوى الأفضل بين باقى الرهوط.
العشيرة:
تتكون من رهط أو أكثر وبما لايزيد عن أربعة رهوط .. وللعشيرة قائد من الهيئة التى تنتمى اليها العشيرة , على أن يكون ذا خبرة مناسبة وحضر دراسة كشفية مجازاة على الأقل من الجمعية الكشفية المسئولة.
مهمة قائد العشيرة:
- تقديم النصح والمشورة.
- إعتماد خطة العشيرة.
- تذليل الصعاب التى تعترض تنفيذ الخطة والأنشطة المعتمدة.
ومن صفات قائد العشيرة ( قوة الشخصية / المثايرة فى العمل / حسن السلوك / الإيمان برسالة الكشفية / سعة الاطلاع / التجرد للصالح العام / يتخذ القرارات بعد التروى والتأكد من فاعليتها وإمكانية تنفيذها / يتمتع بثقة الجميع / يحسن تقديم المشورة / يعين بمعرفة السلطة الرسمية ).
ويدير العشيرة
1- مجلس العشيرة الذى يتكون من جميع أعضاء العشيرة وهو:
(السلطة التشريعية التى تضع الخطط وتراقب تنفيذها ويتكون من جميع أعضاء العشيرة ).
2- مجلس شورى العشيرة ويشكل من طرف مجلس العشيرة حيث يتكون من ثلاثة إلى خمسة أعضاء ويتولى رئاسته قائد العشيرة وهو :
( السلطة القضائية للفصل فى القضايا المقدمة من طرف مجلس العشيرة ومجلس القيادة).
3- مجلس قيادة العشيرة ويتكون من ( قائد العشيرة ومساعده / الرائد الأكبر / رواد الرهوط ومساعديهم).
ويقوم مجلس قيادة العشيرة بالآتى:
- وضع خطة العشيرة وبرنامجها السنوى.
- بحث الموضوعات التى تهم العشيرة أو التى تحال اليها من الرهوط.
- تقييم أنشطة وإنجازات العشيرة.
ولقائد العشيرة حق الإعتراض على قرارات المجلس التى إتخذت فى عدم حضوره اذا كانت لاتتفق مع أهداف الهيئة التابعة لها العشيرة, أو تخالف هدف العشيرة وخطتها وبرنامجها السنوى.
رائد الرهط:
- هو المسئول عن إيجاد جو أخوى بين أعضاء الرهط .
- هو المتابع لمدى تقدم أعضاء الرهط .
- المهتم باحترام الأنظمة والقوانين.
- القدوة لأعضاء الرهط وللسلوك العام.
- المطلع على احتياجات ومشاكل أعضاء الرهط.
- الممثل الشخصى للرهط فى مجلس قيادة العشيرة.
رائد أكبر العشيرة:
- ينتخب من بين رواد الرهوط ذوى الخبرة.
- يتولى إدارة العشيرة بالتعاون مع رواد الرهوط وتحت إشراف قائد العشيرة
أنشطة العشيرة.
بدأت هذه المرحلة دون وجود منهج محدد يلتزم به أعضاؤها بخلاف ما حدث فى مرحلتى الأشبال والكشافة وإنما يلتزم الجوالون فقط بالوعد والقانون مع ممارستهم لأنشطة مختارة يراعى فيها أنها تحقق :
- إكتساب خبرات جديدة ومفيدة للحياة.
- التبصير بأضرار الأفات الاجتماعية مثل ( الأنانية والمكيفات والألحاد والمراهنات ).
- الحث على إتباع العادات الطيبة والتى تحض عليها العقيدة الدينية مثل العناية بالصحة وسمو الأخلاق و مساعدة الآخرين واختيار الزوجة الصالحة وحسن تربية الأبناء.
مرحلة الجوالة هى إمتداد زمنى للحركة الكشفية – التى تبدأ بالأشبال فالكشافة ثم المتقدم .. بهدف إكتساب الشباب للمزيد من التجارب والخبرات التى تحقق النجاح فى الحياة, بعد أن تتاح لهم الفرصة ليعتنقوا الفضائل والقيم والعادات الحميدة فى فترة هامة – جسدياً وعقلياً – من أعمارهم ..
وينطبق هذا على كل شاب ينضم لمرحلة الجوالة سواء كان أو لم يكن منتسباً للحركة الكشفية من قبل.
وهذا الامتداد لابد وأن يكون تحت مظلة الوعد والقانون حتى تتجسد معانيهما بصورة واضحة وملموسة فى سلوك واتجاهات كل جوال. ليستمر تمسكه بالقيم والتقاليد الأصيلة طوال حياته .. فالجوال الحقيقى هو (المواطن الذى يعبد الله ويبنى الحياة).
1907 تكوين مرحلة الكشافة للفتية من 11 – 17 سنة.
1914 تكوين مرحلة الأشبال للفتية من 8 – 11 سنة.
1918تكوين مرحلة الجوالة للشباب من 18 – 25 سنة.
1945 تقسيم مرحلة الكشافة إلى :
- مرحلة الفتيان من 11 – 14 سنة.
- مرحلة الكشاف المتقدم من 14 – 17 سنة.
غرض مرحلة الجوالة:
يمكن تحديد غرض مرحلة الجوالة فى أنه:
(الإندماج فى المجتمع. والعمل معه والإنتاج له).. ويتم الوصول الى هذا الغرض من خلال إندماج الجوال فى الرهط والعشيرة.. واشتراكه فى أنشطتهما .. حيث تتاح له فرص التدريب, واكتساب المهارات والثقة فى قدراته وفى نفسه, فيتحمل مسئولية ما يوكل اليه من أعمال, لأنه أهل لهذه المسئولية،ومع حبه للخير وسعيه لخدمة الآخرين .. يندمج فى هيئات المجتمع ويعمل معها. مصداقا للمبدأ القائل (ما استحق أن يولد من عاش لنفسه فقط).
ولهذا يسعى المسئولون عن مرحلة الجوالة الى تحقيق غرضها عن طريق ترجمة الأهداف التربوية للمرحلة الى برامج عملية يمارسها الجوالون.
أهداف مرحلة الجوالة:
1- تشجيع الشباب على اتخاذ قراراتهم بأنفسهم وأن يكونوا مواطنين متحملين لمسئولياتهم.
2- تشجيع التنمية الذاتية ليستطيع الشاب من اختيار نمطا لحياته وتحديد هويته واكتساب المهارات وتكوين اتجاهاته الخاصة.
3- توفير الفرص للمشاركة فى الأنشطة الجماعية الموجهة لتكوين الصداقات القوية الدائمة.
4- إشباع الحاجة الى استكشاف الذات والحرية الشخصية داخل إطار المسئولية الجماعية.
5- تهيئة فرص النمو الجسمانى والمشاركة فى الأنشطة الخلوية.
6- توعية وإدراك الشباب بحاجات المجتمع والمشاركة فى تلبية تلك الحاجات والمساعدة فى تنمية مجتمعاتهم.
7- توفير المناخ الذى يحقق ترسيخ القيم على الأسس الروحية العميقة مع روح المرح.
محاور مرحلة الجوالة:
الصخور الخمسة ( الألحاد / التدخين / شرب الخمر / المراهنات / الأنانية )
تنظيم وإدارة العشيرة:
الجوال:
هو الشاب المنتمى لعشيرة الجوالة ويتراوح عمره بين 17, 25 عاماً وهذه الفترة من العمر تتفق بما لها من خصائص وميزات فكرية وجسدية – مع الغرض التربوى الذى حددته الحركة الكشفية فى مرحلة الجوالة.
فوسائل التربية وإجراء التجارب لاكتساب الخبرات تكون عادة خلال هذه الفترة من حياة الإنسان, ليدخل بعدها فى معترك الحياة بإرادة قوية وعزيمة جادة تكسبه الثقة وتمنحه القدرات اللازمة لحياة أفضل.
ويتفق هذا تماماً مع رأى علماء النفس بل ويتفق أيضاً مع تراثنا وقيمنا الدينية فقد ورد فى الاثر.
"لاعب إبنك سبعا, وأدبه سبعا, وآخيه سبعا ثم أترك له الحبل على الغارب"
وبعد إكتساب الخبرات والقيم والاتجاهات الطيبة, يجد الجوال نفسه قادراً على أن يقود قاربه فى الحياة بنجاح, مجتازا الصعاب التى تصادفه, متجهاً الى السعادة المنشودة, وتكون متعته الحقة فى العمل الاجتماعى والإنسانى داخل المواقع المختلفة فى المجتمع, وهذا غاية ما نطلبه من الجوال.
- فيقود أو يساعد فى قيادة الفرق الكشفية.
- أو يصبح عضوا فى لجان الأنشطة بالأندية والمؤسسات الشبابية.
- أو ينضم لعضوية الجمعيات والمؤسسات الخيرية والاجتماعية.
مع إستمراره فى ممارسة الأنشطة والهوايات التى كان يزاولها فى عشيرته من قبل اذا ما رغب فى ذلك.
الرهط:
هو جماعة من الجوالين(4- 8 جوال) يختارون رائدا لهم من بينهم إقتناعا منهم بأنه الأكفأ لقيادتهم كرهط مترابط متكامل, كما يختارون مساعدا للرائد.
ويجب أن توزع المسئوليات داخل الرهط, ليكون لكل جوال دوره وإيجابيته فى الأنشطة التى تقرها الجماعة, وبذلك يتواجد بالرهط قيادات نوعية متخصصة لادارة العمل مع رائد الرهط حتى تتاح فرص القيادة لجميع الأعضاء ( من خلال تحمل مسئوليات مساعد رائد الرهط ، أمين سر الرهط ، أمين صندوق الرهط ، مسئول العلاقات والإعلام ، أمين العهدة ، المسامر) فيشعر كل منهم بأهميته وقيمته مما يشجعه على الاستقرار والاستمرار مع الرهط والعشيرة, وفى نفس الوقت يتكاتف الجميع للوصول برهطهم الى المستوى الأفضل بين باقى الرهوط.
العشيرة:
تتكون من رهط أو أكثر وبما لايزيد عن أربعة رهوط .. وللعشيرة قائد من الهيئة التى تنتمى اليها العشيرة , على أن يكون ذا خبرة مناسبة وحضر دراسة كشفية مجازاة على الأقل من الجمعية الكشفية المسئولة.
مهمة قائد العشيرة:
- تقديم النصح والمشورة.
- إعتماد خطة العشيرة.
- تذليل الصعاب التى تعترض تنفيذ الخطة والأنشطة المعتمدة.
ومن صفات قائد العشيرة ( قوة الشخصية / المثايرة فى العمل / حسن السلوك / الإيمان برسالة الكشفية / سعة الاطلاع / التجرد للصالح العام / يتخذ القرارات بعد التروى والتأكد من فاعليتها وإمكانية تنفيذها / يتمتع بثقة الجميع / يحسن تقديم المشورة / يعين بمعرفة السلطة الرسمية ).
ويدير العشيرة
1- مجلس العشيرة الذى يتكون من جميع أعضاء العشيرة وهو:
(السلطة التشريعية التى تضع الخطط وتراقب تنفيذها ويتكون من جميع أعضاء العشيرة ).
2- مجلس شورى العشيرة ويشكل من طرف مجلس العشيرة حيث يتكون من ثلاثة إلى خمسة أعضاء ويتولى رئاسته قائد العشيرة وهو :
( السلطة القضائية للفصل فى القضايا المقدمة من طرف مجلس العشيرة ومجلس القيادة).
3- مجلس قيادة العشيرة ويتكون من ( قائد العشيرة ومساعده / الرائد الأكبر / رواد الرهوط ومساعديهم).
ويقوم مجلس قيادة العشيرة بالآتى:
- وضع خطة العشيرة وبرنامجها السنوى.
- بحث الموضوعات التى تهم العشيرة أو التى تحال اليها من الرهوط.
- تقييم أنشطة وإنجازات العشيرة.
ولقائد العشيرة حق الإعتراض على قرارات المجلس التى إتخذت فى عدم حضوره اذا كانت لاتتفق مع أهداف الهيئة التابعة لها العشيرة, أو تخالف هدف العشيرة وخطتها وبرنامجها السنوى.
رائد الرهط:
- هو المسئول عن إيجاد جو أخوى بين أعضاء الرهط .
- هو المتابع لمدى تقدم أعضاء الرهط .
- المهتم باحترام الأنظمة والقوانين.
- القدوة لأعضاء الرهط وللسلوك العام.
- المطلع على احتياجات ومشاكل أعضاء الرهط.
- الممثل الشخصى للرهط فى مجلس قيادة العشيرة.
رائد أكبر العشيرة:
- ينتخب من بين رواد الرهوط ذوى الخبرة.
- يتولى إدارة العشيرة بالتعاون مع رواد الرهوط وتحت إشراف قائد العشيرة
أنشطة العشيرة.
بدأت هذه المرحلة دون وجود منهج محدد يلتزم به أعضاؤها بخلاف ما حدث فى مرحلتى الأشبال والكشافة وإنما يلتزم الجوالون فقط بالوعد والقانون مع ممارستهم لأنشطة مختارة يراعى فيها أنها تحقق :
- إكتساب خبرات جديدة ومفيدة للحياة.
- التبصير بأضرار الأفات الاجتماعية مثل ( الأنانية والمكيفات والألحاد والمراهنات ).
- الحث على إتباع العادات الطيبة والتى تحض عليها العقيدة الدينية مثل العناية بالصحة وسمو الأخلاق و مساعدة الآخرين واختيار الزوجة الصالحة وحسن تربية الأبناء.
